قصه نيران الحب بقلم دعاء احمد
المحتويات
و معه مليكه هانم
عز بسرعه هي فين
سيف كان هيرد لكن موبايله رن عز اخده منه بسرعه
الجارد وصل عند ووشه لحام بعد شارعين من القصر
عز خليك وراهم و اوعي يقرب منها انت فاهم
الجارد عز باشا انت تومر
عز ركب عربيته بسرعه و وصل أدام ورشه اللحام
لكنه سمع صوت صړاخ عالي
عز اقلبوا المكان عليها هي اكيد هنا
عقله بيقوله دي واحده خانت ثقتك سيبها وامشي و مش مهم حتى ټموت
و قلبه بيقوله لازم تلقيها...
عز بصله پغضب وهو بيشاورله يبعد هو و الرجاله
ورجع تاني لسيف
عز بجديه عايزك تجيبلي سهر المخزن القديم و هارون سيبه شويه كلها كم يوم والمناقصه تبدأ خلينا احسره على فلوسه الأول و الكلب دا عايزك تروقه على الاخر
عز بلامباله لا دي متشغليش بالك بيها بل بالعكس دا هياكدله ان الورق سليم و خصوصا هو اكيد عرف اني شاكك فيه و اني هاخد احتياطي منه وهعمل كدا... و حتى لو شك
سيف متقلقش يا باشا... كله تحت السيطره
عز ببرود ها يا دكتورحالتها اي
الدكتور هو صعب
عز اظن كلامي اتسمع و انا ادري بمراتي و اعرف اجيب حقها كويس... اتفضل
و انه عايز يبعد بالعكس ويعاقبها على اللي عملته
مليكه فتحت عنيها ببط و بابتسامه باهته دعيت ربنا انك تكون اخر حاجة اشوفها
هارون وعدك بايه يا مليكه عشان تخدعيني...
لو بالفلوس تبقى غبيه لان فلوس الكون كله كان ممكن تبقى تحت رجليكي باشاره مني لكن انتي اختارتي تحطي ايديك في ايد أسفل السافلين
مليكه بتعب محصلش عز انا انا بحبك
عز دا بجد ااامم طب ياترى ناويه على اي المره دي... ولا لقيتي ان مفيش منفعه هتجيلك من هارون قلتي
متابعة القراءة