قصة مكتملة بقلم دنيا محمد

موقع أيام نيوز

 


جدا شكلك زي القمر
وعددت الشهور وهمسة كانت بطنها بتكبر وتكبر وبقت في الشهر السابع
وبعد ما هيثم اتقدم ل نوارة وافقو واتحدد الفرح لانو كان عايز جواز علطول
همسة.. ياعني الواد فرحه بكره ونت عايز تنزلو يشتغل انهاردة
سيف.. قاسې انا صح
همسة.. جدا ده حرام عليك والله
سيف.. هلاص ياستي ليكي علسا هقفل الورشة انهاردة وبكره كمان اهو

يفرح بفرحه
همسة.. انت صح ونا بقا هروح ل نوارة واحتفل معاهم
سيف.. تروحي فين انتي حامل
همسة.. اي ياعني حامل سبني ي سيف اروح
سيف.. هوديكي بس بشرط
همسة.. موافقة
همسة بشهقة.. كده هتاخر اوعي بقا
سيف.. هو ده شرطي
همسة.. يووه حاضر بس غمض عيونك
سيف غمض وهمسة قربت ببطئ وباسته برقة وبعدت بسرعه
سيف بغمزة.. دوري بقا
وسبت راسها بايديه واخدها في قبلة عميقة
همسة . يخربيتك. اتاخرت اوعي واخدت شنطتها ونزلت وسيف ضحك عليها
وخلص اليوم وهما بيحتفلو ب نوارة واليوم خلص
جه تاني يوم وقت الفرح كان كل الحته معزومة وحتي شهد. ومحمود
محمود.. الف مبروك
هيثم.. الله يبارك فيك ياباشا
محمود.. باشا اي بقا خلاص احنا هنا في حتتكم مش ف القسم
سيف بضحك.. عين العقل ي محمود بيه
وانتي الفرح وطلع هيثم ونوارة بيتهم بعد نا فرحهم انتهي 
وعاشوا حياة جميلة مع بعض
في يوم
همسة بتعب.. ي سيف ابعد بجد مش قدرة للي انت عايزو ده
سيف.. مش قدرة اي دانتي قمر اهو حتي
همسة بتعب شديد.. تعبانه اوي والله ي سيف
سيف بقلق.. في اي ي همسة انتي لسه في اخر الثامن
همسة بصويت.. ااااه مش قدرة الحقني ونبي وديني المستشفي شكلي بولد
سيف پخوف شالها ونزل بيها وسميحه راحت معاهم
سيف.. دكتورة بسرعه مراتي بتولد
جابولها ترولي وخدوها للعمليات وبعد ساعه كان نوارة وهيثم ومحمود وشهد وصلوا المستشفي لان سيف قالهم
شهد.. هي طلعت
سيف.. لسه
نوارة.. متقلقوش باذن الله خير
وبعد مرور ساعتين طلعت الممرضة ب طفل زي القمر
الممرضة.. مبروك ي استاذ بيبي زي القمر يتربي في عزك
الكل بارك ل سيف وسيف شايل الولد بفرحه وكبر في ودنه وابتسم ودخل ل همسة
سيف بحب.. هنسميه اي ياروحي
همسة بدموع.. شكله حلو اوي ماشاء الله انا هسميه زين
سيف بحب.. حلو زين تصدقي نورت الدنيا ي زين
وانتهت قصتنا
سيف انجب من. همسة زين وميرنا وياسين ودينا
هيثم ونوارة انجبو همس وروح و مصطفي
محمود وشهد انجبو نيرة و حمزة 
وتمت قصتنا..
رايكم ي حلوين استنوني في رواية جديدة واتمني تتفاعلو علي البارت الاخير من دي..
بقلم دنيا محمد

 

تم نسخ الرابط