كان يوجد رجل اعرج
ولاكن هم لا يعلمون من هو ..
قال لهم حسنا موافق اعطوني اوراق. ملكيه لأراضي او لمنزل او اي شيئ يضمن انكم ترجعون لي المال.
قالوا كم تريد ..
وفي اليوم التالي احضروا ارواق الاراضي .. اخذ الاوراق واخذ ينظر بما بها ..قال لهم اعتذر هذي لا تكفي المال الذي رح اعطيكم تساوي الكثير. قالوا اعطينا المال وغدا سوف نعطيك اوراق مليكة القصر.
ارسلوا واحد منهم وعاد بلورقه ..
اخذ الورقه والقى نظره وقال لهما حسنا غدا الصباح اذهبوا الى سوق الجمعه ابحثوا عن رجل يدعى ابو حلبوب واعطوه هذي الرساله وقولا له هذي العبارة.
كن مثل المزارع في الصبر ..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قال لهما. من انتم وماذا تريدون.
قالوا نحن مرسلون من تاجر وهذي الرساله ..اخذ الرساله وقرا۽ها ..
وصړخ الله واكبر الله واكبر عاد المأخوذ عاد المأخوذ ..
قالوا ماذا تعني من كلامك قال لا شيئ تعالوا معي لكي اعطيكم المال.
مشى الاخوة الاربعه مع ابو حلبوب الى مكان مجهول وعطاهم المال ورحلوا وفي منتصف الطريق طلع لهم
وضحك عليهم وقال اتعلمون من انا قالوا لا قال ان ابن الاعرج وهذي امي تعالي يا امي دخلت امه رافعه راسها ..وقع الاخوة يتوسلون الئ زوجة اخيهم ان تسامحهما ...
قال اتعلمون من الذي اخذ عليكم المال
في منتصف الطريق قالوا لا قال ابو حلبوب هههههههههههه لقد
وقعتم في الفخ ...عادت الاملاك الى صاحبها الحقيقي واصبح من اغنى البلاد وتزوج ..ولم يسمح له ضميره فقرر ان يسمح لاعمامه بأن يعملون عنده..