رواية كاااملة جديده بقلم اسراء ابراهيم ......
المحتويات
عارفه هو مستحملك ازاي
كانت قاعدة براء عالكنبة في الصالة وهي نعسانة عالكرسي بلبس الخروج بعد ما اتأخر عليها جاسر وهي فضلت مستنياه دخل جاسر واول ما شافها لعڼ نفسه عشان اتأخر عليها اوي كدة وبقي مش عارف هي رد فعلها ايه وكله بسبب ندي اللي اتعمدت تعمل نفسها تعبانة وانها اغمي عليها عشان جاسر يفضل معاها
انا اسف بجد يا براء صدقيني مكنتش اقصد اني اتأخر وانتي لو تعرفي اللي حصل هتعذريني والله اصل ن....
قاطعته براء وهي بتاخد شنطتها وبتسيبه وتدخل اوضتها من غير حتي ما تسمع منه اي مبررات
حصل خير يا ابيه تصبح علي خير
هووو انت ازاي صحيت بدري اوي كدة
ابتسم جاسر ورد وهو بيرجعلها خصله شعرها لورا
ابتسمت براء بتلقائية وخجل علي كلامه اللي دايما بيقدر يحتويها ويسعدها مهما كانت ببساطته وجاسر وقتها فهم انها مبقتش زعلانة منه فكمل كلامه وهو بيشاورها علي العربية
يلا بقي يا اميرتي عشان اوصلك كليتك وانا اروح شغلي
ابتسم جاسر علي برائتها لانها دايما بترضي باقل حاجة وبتبقي سعيدة كمان بده رفض جاسر وقالها باصرار
مټخافيش عليا انا مركز جدا ولما ارجع هبقي انام براحتي يلا بقي عشان متتاخريش
بعد اليوم ما خلص كان جاسر زي عادته بيروح يجيب براء من جامعتها زي ما معودها دايما دخل الجامعة وهو بيدور بعنيه عليها بقلق بعد ما فضل مستنيها قدام
متابعة القراءة