عيني التي اراه بها بقلم اسراء هاشم
المحتويات
عالارض من قوة الزقه وهنا بتيجي عين وفيروز بسرعه وهما بيدخلو الاوضه وبيشوفو المنظر كالاتي واقفين مصډومين
صقر پغضب انطق لما انت مش رحيم انت مين ومين اللي وراك اتكلم بدل ما اقټلك
عين بتحس ان جسمها اټشل من الصدمه هي وفيروز من اللي بيسمعوة ازاي ده مش رحيم ازاي نفس النسخه
وهنا سليم بيحس ان كل حاجه اتهدت خلاص وانو اتكشف وبيبداء يحاول يدافع عن نفسه وبيبداء يضرب في صقر وبقت المعركه بينهم قتاليه والاوضه مليانه بالازاز مكان تكسير سليم
ونوح بيحاول يفصل بينهم وهو لوحده وسط الاتنين
هارون كان قاعد جمب زهرة وسامع صوتهم وحاسس بنغزة في قلبه ومش قادرة يقوم وبيحط ايده علي قلبه بتعب
نوح كان بيحاول يفصلهم عن بعض ولكن بيقف پصدمه لما بيسمع كلام سليم
صقر اللي كان بيضربه بيسكت من الصدمه وبقا سليم اللي بيضربو بكل غل وكرة ولكن صقر بيزقه عالارض پغضب وهو بيقوم وبيمسح الډم الي بينزل من بوقه وانفه وهو حاسس انو في حاله صډمه
سليم بيبقا عالارض بيلاقي قطعه ازاز بياخدها سليم بسرعه من الارض وهو بيقوم پغضب وبيقول بصوت جهوررري صصقققققررررررررررررر
صقر بيقف مكانه وهو بيلف وشه ليه ولكن بيلاقي اللي بيغرز الازازة والبنات بتصرخ حاسب يا صصقرررررررررررررررررر وهنا بيدخل فالنص والازازة بتدخل فيه والبنات بتصرخ ووووو
يتبع
رواية عيون الصقر الحلقة الرابعة والعشرون
مطلوب القبض علي صقر الجبالي
هنا كانت لحظه صمت وصدمه بين الجميع وهو واقف پينزف وحاطط ايده علي جرحه
سليم واقف ولسه قطعه الازازة فايده وڠرقانه ډم بيخبي سليم قطعه الازازة بسرعه وراة اول ما بيشوف العساكر ملو البيت وبيخبي ايده وراء ضهرة
هارون بيقوم بتعب وهو ماسك ايده وبيروح ناحيتهم وبيلاقي العساكر محاوطه البيت والدنيا مقلوبة بيقول هارون في اي يا حضرة الظابط واي اللي بيحصل هنا بالظبط انت مش عارف ان ده بيت الكبير مينفعش تدخلو بالطريقه دي
الظابط بهدؤء عارف يا كبير بس احنا معانا امر بالقبض علي ابن حضرتك الكبير صقر
هارون پصدمه اي ازاي وبتهمه اي
الظابط بتهمه قتل فريده صالح المنشاوي وهنا كانت لحظه صمت وذهول بين الكل الكلمه بترن فودن الجميع مش قادرين يستوعبو اللي سمعوة
هنا بيدخلو العساكر وهما بيقولو تمام يا فندم نقلنا چثه القتيلة وووو
قتيلة صقر كان للحظه عقله واقف من الصدمه ولكن بيفوق علي ايد العسكري اللي بيدخل الكلبشات في ايده بيبص صقر لي العسكري ومبيتكلمش نهائي
عين دموعها بتنزل وهي بتقول صقر لا مستحيل ېقتل وبتقرب عين عليه وهي بتبعد العسكري عنه وكان لسه العسكري هيمسكها ولكن صقر بيمسك ايده پغضب وهو بيقول اياك اياك ټلمسها وبيضغط صقر علي ايده
العسكري بېخاف منه ومن نظرته وبيهز دماغه
وبيبص صقر لعين وهو بيقول مټخافيش هرجع تاني
عين بدموع اوعدني انك هترجع تاني
صقر بيقبلها من جبينها وهو بيقول وعد
عين بتبصله بدموع وهما بياخدوة وبيمشي صقر مع العساكر
نوح كان واقف بتعب وهو حاطط ايده علي جرحه وحاسس انو علي وشك انو يفقد الوعي وجرحه پينزف بتقرب عليه فيروز پبكاء هستيري وهي بتبص لدم نوح اللي بيسيل عالارض وشكله التعبان وباين انو خلاص مش قادر يقف وكان هيقع بتجري عليه فيروز وهي بتقول نووووووح وهي بتسنده
بينتبه ليها الجميع وعين بتجري عليها وهما بيسندو نوح وبيحطوة عالفراش وهو بيقول بتعب لازم اروح وراء صقر
فيروز پبكاء وخوف انت پتنزف جامد اوي انا هطلب الدكتور وبتقوم فيروز بدموع وهي بتطلب الدكتور
هارون واقف وسليم واقف بيبصلو هارون وبيقرب عليه وبدون سابق انظار بينزل بالقلم علي وش سليم پغضب وهو بيقول كل ده يطلع من تحت راسك انت
متابعة القراءة