عيني التي اراه بها بقلم اسراء هاشم
المحتويات
بتعب وبتكون الرؤية مش واضحه بنسبه ليها وبتبص حواليها بتلاقي نفسها فاوضه فاضيه نايمه علي سرير بلبس المستشفي بتتخض ولسه جايه هتقوم بتصرخ بالم
صقر كان واقف مصډوم وبيبص لبعض هو ونوح پصدمه ولكن بيقاطع صډمته صوت رنين هاتفه بيخرجه صقر وهو بيبص للرقم المجهول وقلبه بيدق پعنف وبسرعه بيرد صقر بسرعه ليكون الرقم عين واول ما بيرد صقر وهو بيقول بلهفه عين
ولكن بياتي صوته وهو بيقول تؤتؤتؤ لدرجدي ملهوف عليها
صقر بيقول پغضب انت مين ومراتي فين
هو اممممم براحه يا صقوري مش كدا هدي اعصابك مراتك فالحفظ والصون معايا
صقر پغضب يا ابن الكلب ھقتلك لو قربت منها
صقر ___________________________
يتبع
رواية عيون الصقر الحلقة التاسعة والعشرون
خلاص اللعبة انتهت ودلوقتي انا اللي بحرك مفاتيحها
وكل حاجه تحت ايدي انا وكل حاجه هتمشي زي منا عاوز
وبس
صقر پغضب انت مين وعاوز اي بالظبط وليه مراتي
تسال يا صقر لية دي فوارها كتير اوي اوي اما ليه مراتك
عشان دي اكتر حاجه هتوجعك زي ما ۏجعتك في
فريدة وحړقت قلبك عليها هحر ق قلبك علي عين بس
المرة دي في اختلاف بسيط ان عين انا حبيتها مش
هقدر اذيها هتكون ملكي وليا انا
صقر پغضب شدید اخرررررررررس يا كلب وقسما
بالي خلقني وخلقك لھدفنك لو فكرت بس تلمس
شعرة واحده منها وقتها هخليك تتمني ان المۏت
يكون رحمه واهون ليك من اللي هيحصل ليك واللي
هعملو فيك واي ان كان مين فانا هجيبك لو من تحت
الارض وقتها هعرفك مين هو صقر الجبالي وازاي
هو بيضحك بعلو صوته وهو بيقول ابتداء العد التنازلي
معاك 24ساعه لو قدرت توصلها فيهم هتبقا ليك
وهسبهالك مقدرتش يبقا مش هتشوفها للابد يوم
تك بوم تك بوم تك ابتداء الوقت يا صقر وبيقفل
الهاتف في وجه صقر
الهاتف پغضب وهو بيقول پغضب
صقر بيرمي
جحي مي خطڤها الكلب خطڤها مش هسيبو
هجيبو لو تحت الارض وھقتلو ھقتلو عشان فكر
بس يقرب منها وبيفضل صقر يكسر فالشاشات اللي
هجيبو لو تحت الارض عشان فكر
بس يقرب منها وبيفضل ظفر يحين..
شاشات التي
قدامه پغضب چنوني وشعرة نازل علي عيونه ووشه
بقت بارزة پغضب والدكتور اللي بقا مړعوپ من
شكلة وكان بيتمني الارض تنشق وتبلعه من شكل
صقر اللي عامل زي الۏحش
نوح اللي بيقرب عليه وهو بيمسكه وبيقول اهدا يا صقر
اهدا وفهمني مين ده وفي اي وعين فين
صقر وهو بيبصلة وبيقول خدها خدها وبيهددني
نوح بتعجب هو مين ده اللي خدها
صقر پغضب معرفش بس هجيبو يا نوح مستحيل
ياخد مراتي مني لو علي مۏتي
وبيبص صقر لدكتور اللي بيرجع لورا بړعب وزعر
وبيقول اقسم بالله معرفش حاجه والله معرف حاجه
صقر بيقرب منه وبيمسكه من لياقته وهو بيقول
پغضب عاوز عنوان الدكتور واي حاجه تخصه
الدكتور حاضر حاضر هو ليه ملفة هنا فالسجل تحت
هنزل اجبهولكصقر بيسيبو وهو بيبص لنوح وبيقول تنزل معاه
وتجبلي كل حاجه تخص فرید ده فخلال دقائق يا نوح كل
حاجه تخصو تكون عندي
نوح بيهز راسه وبيمسك الدكتور من البلطو بتاعه اللي
بيمشي معاه پخوف وبينزلو لتحت وصقر بيفضل
واقف في نص الغرفة وهو بيفكر هيعمل اي ومين اللي
خطڤ عين ويترا هيكون مين سليم وماټ وبيفتكر
صقر سليم وبيقول لازم اتاكد بنفسي انو مېت بينزل
صقر لتحت بسرعة وهو بيسال الممرضة وبدخلو
الممرضة غرفة بيكون فيها سليم اللي وشه وجسمه
صقر لتحت بسرعة وهو بيد وبدخلو
الممرضة غرفه بيكون فيه وجسمه
كلو متغطي بملاية بيضاء والغرفة ساقعة تلج بيدخل
صقر وهو بيقف قصاده وبيبص لي جثته اللي قدامه
بتردد وبيرفع صقر الملاية من علي وشه بترردد وهو
بيبصلة وللحظه بيفتكر اخوة رحيم ونفس اللحظه دي
بتتكرر تاني نفس الوش لكن يختلف المرة دي انو سليم
بهئية رحيم للمرة الثانية بيحس بحزن شديد داخل قلبة
رحيم اخيه وسليم كان مثل اخيه فهو كان يعتبرو زي
رحيم بالظبط ونوح وكانو اصدقاء جدا ازاي
متابعة القراءة